توقيع اتفاقية تعاون ما بين ترست وسبيتاني
التاريخ: 2019-04-04
وقّعت شركة ترست العالمية للتأمين، مؤخراً، اتفاقية تعاون مع شركة أكرم سبيتاني وأولاده في مدينة رام الله؛ وبموجب هذه الإتفاقيه سيتمكن موظفو شركة ترست من الحصول على مجموعة من الإمتيازات الخاصة التي تتعلق بتقديم تسهيلات الدفع عبر تقديم آليات تقسيط مريحة، وتنظيم عروض وحملات بأسعار خاصة لهم، ليتمكنوا من امتلاك ما يحتاجونه من المنتجات و الأجهزة الكهربائية الحديثة والتي توفرها شركة سبيتاني في فروعها المختلفة، بالإضافة لترتيب لقاءات وفتح باب التعاون في مختلف المجالات بين الشركتين.
وتم التوقيع على الاتفاقية بحضور وفد من شركة أكرم سبيتاني وأولاده والذي تمثل بنائب المدير العام لشركة سبيتاني والمدير العام لسبيتاني هوم/ أكرم مازن سبيتاني، ومن شركة ترست للتأمين المدير العام للشركة أنور الشنطي.
ورحب الشنطي في بداية اللقاء بوفد شركة سبيتاني، و قدم شرحاً عن تاريخ شركة ترست للتأمين والخدمات المختلفة التي تقدمها لعملائها، وتحدث عن النظرة المستقبلية للشركة وعن الوضع الاقتصادي العام الذي تعيشه الضفة الغربية خلال الأشهر الأخيرة، وأكد ايضا مدى حرصه على خدمة موظفي شركته وسعيه لعقد اتفاقيات توفّر لهم مجموعة من الخدمات والامتيازات في شتى مجالات الحياة، وعبّر عن سعادته في عقد تعاون مع شركة فلسطينية عريقة كشركة سبيتاني الغنية عن التعريف.
من ناحيته، عبر سبيتاني عن تقديره واحترامه لشركة ترست للتأمين، والتي تعد من كبرى شركات التأمين الفلسطينية والمعروفة بمستواها العالي بالمهنية والمصداقية، كما قدم سبيتاني نبذة عن آخر التطورات التي شهدتها فروع شركة سبيتاني المختلفة من خلال تطوير وتحديث فروعها، وسعيها لإدخال المزيد من الأجهزة الحديثة والمنتجات المختلفة، والانتقال لمرحلة جديدة في عالم التسويق الالكتروني عبر البيع من خلال موقع سبيتاني هوم الالكتروني وإطلاق موقع "لقطة" للتسوق الالكتروني قبل عام والذي شهد ضجة كبيرة وإقبال عالي من الناس.
كما أشار سبيتاني الى حرص الشركة على المشاركة المجتمعية ودعم جميع المؤسسات والشركات الفلسطينية، عبر عقد اتفاقيات تسعى من خلالها لرفع مستوى التعاون ما بين الشركات الكبرى مما ينعكس إيجابا على السوق الفلسطيني.
كما أشار سبيتاني الى حرص الشركة على المشاركة المجتمعية ودعم جميع المؤسسات والشركات الفلسطينية، عبر عقد اتفاقيات تسعى من خلالها لرفع مستوى التعاون ما بين الشركات الكبرى مما ينعكس إيجابا على السوق الفلسطيني.